مدونة عالم الطفل

يقرا الطفل الامريكي نحو 6 دقائق في اليوم ، بينما يقرأ الطفل العربي 7 دقائق في السنه . لعل هذه المفارقة الواضحة توضح لماذا يتخلف العرب بينما يتقدم الآخرون ولماذا يضل العالم العربي بعيدا عن منافسة الدول الكبرى، علما و اداءا .

أقرأ باقي الموضوع »

قال أحد الشعراء الإنجليز: «قد تكون عندك ثروة ضخمة لاتساويها ثروة أخرى، تملأ بها عدداً كبيراً من علب المجوهرات وخزائن الذهب، لكن لا يمكن أن تكون أبداً أغنى مني، فقد كانت لي أم اعتادت أن تقرأ لي».

«لقد أصبح معيار الحضارة بين الشعوب، هو بمقدار اهتمام كل شعب بأطفاله، ولم تعد الدول التي تضع الطفولة في الدرجة الثانية أو الثالثة من اهتماماتها تستطيع أن تواكب ركب العصر ولا أن تجد مكانها لتتطلع إلى مستقبل إنساني مشرق…

أقرأ باقي الموضوع »

تكفل لهم اللياقة والقوة والمرونة وتبعد عنهم الأمراض

“ علموا أبنائكم الرماية والسباحة وركوب الخيل” عمر بن الخطاب.

* تشير منظمة الصحة العالمية الي ان “مستويات الرياضة البدنية آخذة في التناقص في صفوف الشباب في مختلف بلدان العالم، ولا سيما في المناطق الحضريه الفقيره. وتقدر ان اقل من ثلث الشباب يمارسون الرياضة البدنية بما يكفي لتحقيق الفائدة في الحاضر والمستقبل والصحة والرفاه “.

قلة النشاط البدني بين الاطفال اصبحت ظاهرة شائعه، لانهم يقضون معظم يومهم في مشاهدة التلفزيون ولعب ألعاب الكومبيوتر والتحدث بالهاتف. والمؤسف ان التطور التكنولوجي الهائل، ادى الى اثار جانبية سلبية، اذ ان المزيد والمزيد من الأطفال والكبار يفضلون الجلوس والاسترخاء، ولا يبذلون أي نشاط بدني يذكر.

أقرأ باقي الموضوع »

تعد مرحلة الطفولة المبكرة من افضل المراحل العمرية لتعليم وإكتساب المهارات المتنوعة ولذلك تسعى المؤسسات الحكومية والأهلية الى تدريب الأطفال على اكتساب المهارات الحية والاجتماعية والمعرفية من خلال الوسائط التربوية المختلفة خلال المنزل والمدرسة وتمثل مكتبة الطفل إحدى هذه الوسائط التي عن طريقها يتم تربية وتنشئة الطفل ، ومكتبات الأطفال هي نوع من المكتبات أوحت بقيامها مقتضيات الحضارة والتقدم الحادث في العالم غربه وشرقه فإنشاء مكتبات للأطفال معناه إعتراف الدولة بهم كأفراد في المجتمع لهم حقوق وفي نفس الوقت عليهم الحفاظ على مكانة الكتاب كوعاء من أوعية المعلومات التثقيفية.
أقرأ باقي الموضوع »

أهم ما يجب أن يعرفه الآباء هنا هو: حركات العين في القراءة وما يحدث فيها من قفزات ووقفات، فحركات العين لها دلالة على ما يقوم به العقل فى أثناء القراءة، وهى تتأثر باختلاف الهدف من القراءة، وبنوع المادة المقروءة، وبمقدار سهولتها أو صعوبتها، وإن هذه الحركات جعلت فرقا واضحا بين القراءة الصامتة والجهزية، ففى القراءة الجهزية تزيد عدد الوقفات والحركات الرجعية، ويطول زمن الوقفة، وذلك لأن سرعة القراءة تقل وفقا للسرعة التى يستطيع القارئ أن ينطق بها الكلمات، وأن اختلاف سلوك العين في كل من نوعى القراءة أدى القول بوجود فروق أساسية بين القراءة الجهزية والصامتة.

أقرأ باقي الموضوع »

إذا أردت لطفلك نمواً في قدراته وذكائه فهناك أنشطة تؤدي بشكل رئيسي إلى تنمية ذكاء الطفل وتساعده على التفكير العلمي المنظم وسرعة الفطنة والقدرة على الابتكار ، ومن أبرز هذه الأنشطة ما يلي :

 

أ‌) اللعب :

الألعاب تنمي القدرات الإبداعية لأطفالنا .. فمثلاً ألعاب تنمية الخيال ، وتركيز الانتباه والاستنباط والاستدلال والحذر والمباغته وإيجاد البدائل لحالات افتراضية متعددة مما يساعدهم على تنمية ذكائهم .

يعتبر اللعب التخيلي من الوسائل المنشطة لذكاء الطفل وتوافقه .، فالأطفال الذين يعشقون اللعب التخيلي يتمتعون بقدر كبير من التفوق ، كما يتمتعون بدرجة عالية من الذكاء والقدرة اللغوية وحسن التوافق الاجتماعي ، كما أن لديهم قدرات إبداعية متفوقة ، ولهذا يجب تشجيع الطفل على مثل هذا النوع من اللعب .

أقرأ باقي الموضوع »

تعد تربية الطفل ذات أهمية بالغة وذلك لأن الطفولة تمثل المرحلة الأولى في بناء الأسس الأولية للشخصية وهذه الأسس يتم بناؤها على مراحل فميل الشخص للبناء أو الهدم أو ميله للنظام أو الفوضى أو ميله للحب أو للكراهية.. هذه كلها تتكون بذورها في السنوات الأولى من حياة الطفل.

لذا نجد أن المنزل أو المدرسة بل والمجتمع ككل له دور كبير في تربية الطفل ومن ضمن جوانب تربية الطفل التربية القرائية. ونجد أن من أهم ما يثير دوافع الطفل للتعبير اللغوي وتصفح الكتب هي الأنشطة المتعددة التي يقوم بها في المنزل والمدرسة.

أقرأ باقي الموضوع »

الحب هو شعور جميل يملأ قلوبنا بالسعادة، إذا الحب هو الذي يعطينا السعادة فلا سعادة بدون حب. لماذا نحتاج إلى الحب؟

من خصوصيات الحب أنه يمنحنا سعادتين: سعادة لمّا، نُحب غيرنا، وسعادة لمّا نكون محبوبين.. الحب يعطينا الشعور بالأمان، بالطمأنينة، بالنقاء من الحقد والحسد والكبر بالثقة في النفس، والتقدير.

 

أقرأ باقي الموضوع »

أَثّــرَ في ثقافة الطفل خلال العقود الأخيرة من القرن العشرين وبداية القرن الحالي عددٌ من المتغيرات والتحدّيات ، من بينها وخاصة في مجال التنشئة الأسري والمدرسي ولو في نطاق ضيّق ولكنه آخذٌ في الاتساع .. ثقافةُ الحوار والسّـماع والاستماع ، والمشاركة ، والإبداع ، بدلا من أساليب الحفظ وحشْـو العقول بالمعلومات ، والتلقين ، والتسلط ، واعتماد التعليم بدلا من التعلّم .وإعادة صياغة الثقافات الموروثة بما يتماشى ومنجزات العصر ، مع اتضاح الدور الرئيسي للحواس في تنمية قدرات الأطفال خاصة الصغار منهم بدلا من الاعتماد على الكلمة الشفاهية وحدها ، ومنافسة البرامج التلفزية العديدة ، والكمبيوتر ، والإنترنيت في العديد من الدول العربية ، وفي نطاق لا يزال محدودا ببلادنا..

أقرأ باقي الموضوع »

رن المنبه .. رفعت يدي مسرعة لإسكاته، فهو أقبح صوتٍ أصحو عليه منذ أول يوم دراسي بصف الأول الابتدائي !، نهضت من فراشي و بدأت بلم الأوراق و الدفاتر من على السرير لأني هذه المرة تلحفت أوراقي و دفاتري و ضممت إلى صدري قلمي و كتابي.!
أخذتني خطاي نحو نافذتي لأستقبل أول أشعة الشروق في غرفتي ، فلاحت مدرستي الابتدائية التي لا تبعد كثيراً من منزلي ، و أرى الطالبات الصغيرات يمضين نحوها ، ببراءتهم بعنفوانهن بتلك الملابس و شريطة الشعر البيضاء ..

أقرأ باقي الموضوع »

وأخشى ألاّ يقرؤوا هذا المقال لذلك.. فقد شجعت بعضهم على القراءة ومنهم عدد من طلابي في المرحلتين المتوسطة والثانوية ووعدتهم بحوافز عديدة إن قرؤوا ولم أجد أيّ استجابة.
وأهديت لبعضهم كتباً ليقرؤوها فما وجدت أي استجابة.

وأرسلت رسائل جوال تذكر بمقال جيد أو قصة رائعة أو كتاب نفيس فكانت الاستجابة ضعيفة غير مشجعة.

أقرأ باقي الموضوع »

“الإبداع هو تجدّد الحياة، وهو فعلٌ اجتماعي له شروطه وليس مجرّد هبة فردية.إنه جزْءٌ من صناعة الوجود.” شوقي جلال

أقرأ باقي الموضوع »

ولجت إلى القسم بعد أن تناهى إلى سمعها صوت الجرس ،الزهرات اليانعات متشوقات لسماع حصتها المفضلة ألا وهي مادة التربية الإسلامية . بنفس العزيمة الصلبة الثابتة التي ألفنها فيها سجلت على السبورة بخط عريض عنوان الدرس :من أخلاق المسلم . ثم عادت أدراجها إلى مكتبها الأنيق ،وطرحت سؤالها بكل شفافية ووضوح :ما هي المزايا الحسنة التي من واجب المرء التحلي بها ؟

أقرأ باقي الموضوع »

طالب باحثون أميركيون بالتوقف عن انتقاد الكتب الهزلية وتحديدا المصورة منها لأنها لا تقل فائدة وتعقيدا عن أي نوع من الكتب الأدبية الأخرى.فقد أكدت البروفسورة كارول تيلي المتخصصة بالمكتبات وعلم المعلومات في جامعة إلينوي الأميركية أن الأطفال يستفيدون من قراءة الأشياء المضحكة مثل استفادتهم من قراءة أنواع أخرى من الكتب.

أقرأ باقي الموضوع »

أدخل عنوان بريدك الالكتروني لتلقّي رسـالـة عند إضافة موضوع جديد

انضم مع 17 مشترك